كتب – محمد السيد راشد
ذكرت القناة ١٢ الإسرائيلية أن نحو 100 من الرهائن السابقين وأفراد عائلاتهم يرفضون ذكر أسمائهم بحفل إحياء ذكرى 7 أكتوبر .
ويتواصل غضب أهالي الاسرى الاسرائيليين وأقاربهم، حيث طالب المتظاهرون بالتوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين في غزة مع أجواء الحزن على الأخبار التي صدرت هذا الأسبوع حول انتشال جثث ستة رهائن.
وتعرّف مسؤولون إسرائيليون على الجثث التي تم انتشالها، على أنها تعود إلى يورام ميتسغر، وألكسندر دانسيغ، وأبراهام موندر، وحاييم بيري، ونداف بوبلويل، وياجيف بوششتاب. وأعلن الجيش الإسرائيلي مقتلهم جميعاً باستثناء موندر في الأشهر الأخيرة.
ونشر موقع واي نت الإسرائيلي في الأسبوع الماضي ، أن التقييم الأولي للجيش الإسرائيلي هو أن الرهائن ربما ماتوا بسبب الاختناق بعد أن ضرب الجيش الإسرائيلي هدفًا قريبًا لحماس وغمر ثاني أكسيد الكربون النفق الذي كانوا محتجزين فيه.
وكان ماحدث سبب لانفجار عائلات الأسري ووقوفهم ضد كل ما يفعله نتانياهو أو ينتوي عمله .