كتب/هاني حسبو.
تتجه أنظار العالم وخصوصا الوطن العربي والقارة الأفريقية صوب العاصمة القطرية الدوحة غدا الرابع عشر من ديسمبر في تمام التاسعة مساءا بتوقيت القاهرة حيث المباراة المرتقبة التي تجمع بين المنتخب المغربي ونظيره الفرنسي في الدور قبل النهائي لبطولة كأس العالم لكرة القدم.
وهي المرة الأولى التي يبلغ فيها فريق افريقي عربي هذه المرحلة المتقدمة من هذه البطولة.
وليد الركراكي مدرب اسود الأطلسي أدلى بتصريحات جاء فيها:
“أتينا لنغير عقلية القارة الإفريقية.المنتخب المغربي يحلم بالتتويج بكأس العالم.أحمل الجنسية الفرنسية ولكني ألعب من أجل منتخب بلدي #المغرب ولا يهمني إلا الفوز”..