في مشهد مهيب تقشعر منه الأبدان أحيا أكثر من أربعمائة ألف مصل ليلة السابع والعشرين من رمضان في رحاب المسجد الأقصى المبارك رده الله لأيدي المسلمين.
وقد تضرع المصلون لربهم أن يغفر لهم ذنوبهم ويرزقهم توبة نصوح وأن يعتق رقابهم من النار
وليلة السابع والعشرين من رمضان من الليالي الوترية التي يرجى أن تكون هي ليلة القدر.
فاللهم رد المسجد الأقصى المبارك إلى رحاب حراسه المسلمين وحرره من أيدي اليهود الغاصبين.