أراء وقراءات

أوجاعي وألم السقوط.

بقلم زينب الدراجيني


اجبرتني أوجاعي أن أبكي وأجبرتني دموعي أن أكتب.
ويجبرني قلبي أن أفكر واجبرني التفكير أن اتألم واجبرني الألم أن انزف ويجبرني نزيف قلبي أن أموت وانا حيه.
كلما يأتي اليل تأتي معه الألم وتختنق صدورنا تختلف ملامحنا نبكي كثيراً ونخفي الدموع خوفاً أن يراها أحد.
أكتشف أن الدقائق الحلوه تكون زائر أنيق لا يطول كثيراً.
أصبحت كالمسنين أحتاج للهدوء.
أوجاعي ليس لها غيرك يا الله.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.