العلم والإنسانية
توقف عضله القلب الذي حدث أمس
للاعب منتخب الدنمارك إريك اريكسين وطريقه التعامل في الموقف ككل درس في الطب والإنسانية معا ولفت الإنتباه اكتر من نقطه ممكن تبدو بسيطه لكنها أنقذت اللاعب حرفيا بعد ارادة الله تعالى.
اولا
زميل اللاعب الذي بعد ثانيتين بالظبط عندما اريكسين وقع راح له َ واولا اتأكد أن الاعب لم يبلع لسانه وفتح مجري الهوا وحطه في الrecovry postiton وبدأ الإنعاش القلبي الرئوي في لحظات وقبل نزول الجهاز الطبي حتى وهذا دليل ان الاعب عارف أساسيات الbasic life suppory
ثانيا
وجود جهاز الصدمات الكهربائيAED في حقيبة الاسعافات الخاصه بطبيب الفريق وبدا يعطي اللاعب صدمات من غير ما ينتظر عربيه الإسعاف
ثالثا
إكمال الإنعاش القلبي الرئوي بالكامل داخل الملعب الذي استمر لمده ٢٠ دقيقه كامله من غير ما يستعجلَوا لنقله بالاسعاف او النقاله للمستشفى الذي لم يكن له فائدة
رابعا
قمه الإنسانيه التي رأيناها من زملاءه حينما التفوا حوله لكي يحجبوه عن الكاميرا مراعاه لمشاعر عائلته انهم يروه بهذه الحالة ثم نزل المسعفون َََََََََََََََََََََََََََََََََََََََََََََََََََََََََََََََ
خامسا
السماح لزوجته النزول لارض الملعب للاطمئنان على زوجها َََََََََََََََََََََََََََََََََََََََََ
سادسا
تجنب مخرج اللقاء اعاده لقطه السقوط مراعاه مشاعر عيله اللاعب والمشاهدين
سابعا
اعلان الاتحاد الاورَبي لكره القدم تعليق المباره واحتماليه إلغائها واعلان ان الحمد الله ان الاعب بخير وعلى قيد الحياه في الاذاعه الداخليه للملعب ومن ثم استكمال المباراه بعد توقفها اكتر من ساعتين.
ثامنا
بعد استكمال المبارة منح جائزة أفضل لاعب في المباراة كدعم نفسي له