على غير عادتها أخرجت المقاومة أوراق قوة بشكل يثبت للعدو أنها تمتلك أكثر بكثير مما يتوقع ونلخص تلك الأوراق بالنقاط التالية:
ظهور متعمد لبعض الشخصيات المهمة مثل مسؤول ملف الاستخبارات في خانيونس وقائد المنطقة الشرقية.
-تسليم التوابيت في مقبرة “بني سهيلة” في رسالة تحدي لاستخبارات الاحتلال والذي فشل خلال عام ونصف من الحصول على معلومات عن أسراه، حيث قام الاحتلال بنبش المقبره ومحيطها بالكامل لمسافة 500 م بعمق 70 م تحت الأرض وإزالة كافة المباني المحيطة بالمكان.
- ظهور المقاتلين الذين قاموا بتنفيذ كمائن في هذه المنطقة والتي شهدت أكثر من 8 كمائن وكان أبرزهم كمين الأبرار.