الندوة العالمية تُثمن عناية المملكة بالعلوم من أجل السلام والتنمية
كتب / زهير بن جمعه الغزال
أشادت الندوة العالمية للشباب الإسلامي في مناسبة الاحتفاء باليوم العالمي للعلوم من أجل السلام والتنمية في العاشر من نوفمبر من كل عام إلى الدور البارز والمحوري للمملكة في نشر الوعي بأهمية العلم والتعليم ودوره الفعال في نهضة المجتمع والحياة عبر توسيع المدارك العقلية.
ولفتت الندوة العالمية إلى أن الاهتمام بالعلم والعلماء في صياغة مستقبل الوطن والحياة، هو الإطار الذي ينبع من التوجيهات الكريمة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز حفظه الله الذي وصف العلم بأنه “أساس التطور والرقي والسبيل إلى الوصول إلى مصاف الدول المتقدمة، وهو محل اهتمامه وحرصه شخصياً، وتطلعه إلى أن تستمر الجامعات السعودية في دعم خطط التنمية عبر تأهيل وتطوير القدرات البشرية، وعبر الأبحاث والدراسات العلمية المتخصصة، بما يتواكب مع رؤية المملكة العربية السعودية2030”
ولفتت الندوة العالمية أن اهتمامها بالمسار الشبابي قائم على الاهتمام بالتعليم والتأهيل ورفع مستوى التفوق العلمي والدراسي الذي يوفر مستقبلا كريما للأفراد والمجتمعات من خلال العديد من برامجها ومناشطها النوعية الهادفة.