كتب: هاني حسبو.
يوافق اليوم الثامن عشر من شهر ديسمبر “اليوم العالمي للغة العربية وبهذه المناسبة غرد المغردون بموقع التواصل الاجتماعى تويتر تحت وسم
#اليوم_العالمي_للغة_العربية
تغريدات تبين عظمة هذه اللغة منها:
“تعلُّم العربية دين، والتكلّم بها سُنّة،
ليس في العالم أمة واحدة عزيزة الجانب، صادقة الانتماء، تُقدّم لغة غيرها على لغتها،
فالأمة حين تبتعد عن لغتها فإنها تبتعد عن محمولاتها من قيم الدين،
تكلّموا بالعربية فبها نزل القرآن، ونُشر الإسلام.”
هكذا غرد الداعية السعودي الدكتور عائض القرني.
“”أَنُلْزِمُكُمُوهَا” من سورة هود
” shall we compel you to accept it ”
سبع كلمات إنجليزية لترجمة كلمة واحدة من القران الكريم ..”
وتغريدة أخرى تقول:
“#اليوم_العالمي_للغة_العربية
–
قال أحد فلاسفة الغرب: “معجزة اللغة العربية أنها ليست لها طفولةٌ، وليس لها شيخوخةٌ”،
وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: “تعلَّمُوا العربية؛ فإنها تَزيد في المروءة”.
وغردت الدكتورة نوال العيد قائلة:
“”بلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُّبِينٍ ”
كفى العربية شرفا أن الله تكلم بها .”
وغرد آخر قائلا:
“
يقول المستشرق الفرنسي “رينان” :
من أغرب المُدْهِشات أن تنبتَ تلك اللغةُ القوميّةُ وتصل إلى درجة الكمال وسط الصحاري عند أمّةٍ من الرُحّل، تلك اللغة التي فاقت أخواتها بكثرةِ مفرداتها ودقّةِ معانيها وحسنِ نظامِ مبانيها.’