“دراجى ‘ بين حسن النوايا وشتات التعبير
كتب/ محمد السيد راشد
يوقع بالمعلق الرياضي الجزائري حفيظ الدراجي
في مهب ريح النقد العربي والخليجي بسبب تصريحاته الذي قال فيها تنظيم كآس العالم علي الاراضي السعودية وحدها صعب بسبب التكلفة الباهظة وفسر حفيظ ذالك من وجهة نظره
أن المملكة العربية السعودية وحدها غير قادرة
وبرر ذالك أن هناك اكثر من 100مباراة ستقام في نهائيات كأس العالم وهي تحتاج لجاهزية ملاعب كثيرة وفنادق وغيرها .
من باب النقد الحميد منا للدراجى نقول إن دراجى اغفل ولم يتغافل حفيظ الدراجي عن مشروع الصندوق السيادي السعودي بالاستثمار في الرياضة وخاصة كورة القدم ويظهر هذا
بوضوح في دوري روشن من تدعيم الفرق
وتقوية المسابقة بنجومه من الفئة الاولي
عالميا وقد تم التعاقد مع اعلامين اجانب
وعرب من الموسم القادم من طراز رفيع
والآن يتم التعاقد مع حكام دوليين من
اوربا وامريكة الاتنية بجانب حكام اسيا
الدولين وذالك لضمان الشفافية والعدالة
التنافسية فآذا نظر حفيظ بدقه لما هو .
جاري ويجري في المملكة من الان الي
عام 2034 يجد ان الانفاق من الجانب
السعودي يتم بشكل تدريجي للاستثمار
الرياضي ولاستضافة بطولات عالمية
فبالاحرا تكون لاستضافة كبري البطولات
بطولة كآس العالم
نرجو عدم التهكم والذم لحفيظ من الاعلام
العربي الخليجي فظني فيه انه ليس .،
حاقد ولا كاره هو فقط غائب عنه الكثير .