أراء وقراءات
رسول الله
كتب: أحمد إبراهيم.
بلغنى ايها الملك السعيد
ذو الرأى الرشيد
كان فى ربيع يوم ميلاده
نور وهدايه لكل عباده
مات أبوه وماتت امه
ذاق اليتم ورباه عمه
صفته الصادق الأمين
ولرؤياه تسر العين
جاله الوحى فى الأربعين
انه يبلغ العالمين
بنور ورحمة الاسلام
وللبشريه يكون إمام
ومهما اذوه قومه بأيديهم
بيدعى ربه لهم يهديهم
وكان للصبر مثل يتقال
وكان إيمانه يهد جبال
ومهما تمر أيام وسنين
مكانه فى قلوبنا ليوم الدين
وهنا ادركت شهرزاد الصباح
فسكتت عن الكلام المباح
وقالت للملك شهريار
ان الرسول عليه السلام
رسول البريه وخير الانام
وادى الرساله وادى الامانه
وهو شفيعنا يوم القيامه
والى اللقاء فى حلقه قادمه