بقلم/ الدكتور محمد النجار
شباب المسلمين..ضحايا المجتمع أم ضحايا الآباء والأمهات
في الطريق للصلاة الفجر تجد شبابا صغار ورجالا كبارا في المقاهي يشربون الشيشة وغيرها ويلعبون..ولا يشعرون بأن هناك صلاة مفروضة عليه ..ولا يؤنبهم ضمير ..وترجع من الصلاة وتجدهم كما هم في المقاهي.
ويشعر المرء بالأسى والحزن تجاه هؤلاء..انهم مسلمون؟ لكنهم ضائعون؟بل إنهم ضحايا!!!
تحدثت مع شاب فقال أن والدته لاتصلي اطلاقا.. وعمرها (54)عاما .. وقال آخر : ماشابه قول الأول..
سؤال: من ينقذ هؤلاء؟او يشارك في انقاذهم؟؟
ماذا تقترحون لإنقاذ الأمة؟؟