تحت رعاية وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى محمدعبداللطيف و محافظ القليوبية المهندس أيمن عطية .
تابع مصطفى عبده مدير مديرية التربية والتعليم بالقليوبية ، البرنامج التدريبي تنمية المهارات الحياتية الأساسية لدى الطلاب ؛ نموذج عملي مستوحي من التجربة السنغافورية في التعليم على مستوى المحافظة .
كما أشار ” عبده ” الهدف العام للبرنامج تزويد المعلمين باستراتيجيات وأنشطة عملية لتنمية الوعي الذاتي والإدارة الذاتية ، والوعي الجماعي ، والتعامل مع الآخرين، والقدرة على إتخاذ القرار السليم لدى الطلاب خلال الممارسات التعليمية ” اليومية ” . وأوضح ” مصطفى عبده ” الفئة المستهدفة معلو المراحل التعليمية المختلفة ، عدد المستهدفين ٩٠ معلما بكل إدارة تعليمية ” كل مرحلة تعليمية ٣٠ معلما ” .
كما أشار وكيل الوزاره أن مدة التدريب ثلاثة أيام ابتداء من اليوم ٢٧ يوليو حتى ٢٩ يوليو ٢٠٢٥ بجميع مراكز التدريب على مستوى المحافظة تحت إشراف ولاء مصطفى الديب مدير إدارة التدريب بالمديرية .
وعلى جانب تكريم الفائزين بمسابقة لغات البرمجة والذكاء الاصطناعى على مستوى الجمهورية وتحت إشراف الدكتورة عبير حامد مستشار تنمية مادة الكمبيوتر التعليمي .
قام مصطفى عبده مدير مديرية التربية والتعليم بالقليوبية بتكريم موجه عام الحاسب الآلي بالمديرية والطلاب القائزين بمسابقة لغات البرمجة والذكاء الاصطناعى” التوعية ضد المخاطر الرقمية ” على مستوى الجمهورية و جيهان محمد عبد الجواد موجه عام الحاسب الآلي بالمديرية وممدوح السيد محمد موجه اول الحاسب الالي بإدارة بنها التعليمية والطالب يس طارق محمد عوض إدارة بنها التعليمية مدرسة دكتور عبد الحليم نور الدين الثانوية المشتركة لحصولة على المركز السادس للمرحلة الثانوية على مستوى الجمهورية و حازم عبد الغفار محمد بمدرسة دكتور عبد الحليم نور الدين الثانوية المشتركة والطالبة يمنى شريف على الدين محمود ، مدرسة دملوا الإعدادية للتعليم الأساسي، إدارة بنها التعليمية لحصولها على المركز التاسع المرحلة الإعدادية على مستوى الجمهورية زإيمان محمد عبدالله بمدرسة دملوا الإعدادية للتعليم الأساسي، جاء ذلك التكريم تقديرا للجهود المتميزة والمساهمة الفعالة في المسابقة .
كما اشار ” مصطفى عبده ” المخاطر الرقمية هي التهديدات المحتملة التي تنشأ عن استخدام التقنيات الرقمية، وتشمل مجموعة واسعة من المخاطر، بدءًا من الهجمات الإلكترونية واختراقات البيانات، وصولًا إلى عدم الامتثال للوائح التنظيمية .