بقلم / أ.د.نادية حجازي نعمان
إلى كل من يتابعون مقالاتي العالمية بخصوص أحداث مركز إسكندرية الطبي بسموحة وعلى وجه الخصوص الجزء منه المختص بعلاج أعضاء هيئة تدريس جامعة الأسكندرية ….كل من يتابعون الأحداث بحرارة وإهتمام شديد و كل من بذلوا جهود مضنية للوقوف مع الحق ومغالبة الفساد ….بداية من سعادة المدير العام للمركز …. الشخصية المتميزة والغير عادية د.علاء عبد المجيد والذي يتعامل بكل إنسانية ومروءة وكم أحدثا المدير الطبي د. أحمد هاني والمدير الطبي د.دعاء من مهازل داخل المركز وصلت لحد الطرد من الطرفين وإرسال أمن بوابة المركز لإخراجي وأنا تحت العلاج ووصل الأمر أن د.أحمد هاني أوقف التمريض يومين والأكل والعلاج والأطباء وأوقف المحاليل (مضاد حيوي ) ومحلول علاج الجفاف ) إنه لا يعرف معنى الطب ولا الإنسانية.
أعتذر لي سعادة المدير العام عندما سمع بمشكلتي من سعادة رئيس جامعة الأسكندرية ولكن للأسف يستمر المديريين الطبيين فى غيهم وسوء المعاملة.
أتقدم بجزيل الشكر والإحترام والتقدير لمعالي الدكتور علاء عبد المجيد اعانه الله وسدد خطاه.
ولا يفوتني شكر
أستاذ مجدي عيسى المحامي العملاق …لوقفته الداعمة ومناصرته للحق بكل شجاعة ….جزاكم الله خيرًا أ.مجدي لعظيم إهتمامكم بقضية أصبحت تشغل الرأي العام العالمي بطريقة غير مسبوقة ….ولندع اللي عايز يغتال يغتال ….ماحدش بيموت ناقص عمر ….ولكن بعد كل هذه المهانة داخل المركز الطبي كنت أتمنى إسدال الستار بطريقة غير……
وإلى اللقاء فى المقال القادم
الخميس 4 فبراير 2021