بقلم / أحمد جوهر
٢٠٢١/٦/٢٧م
سوف تكون مصر غنيها وفقيرها في الحقبة التالية لإنتهاء الحكومة المصرية من تأسيس وتشييد مجموعة المشروعات القومية من مدن وجامعات جديدة خارج مناطق الكثافة السكانية :
سوف تكون في حاجة ماسة لسيناريوهات وبرامج تحفيزية للإنتقالات الجماعية المخططة ، فتخصيص الإعتمادات المالية والتشييد وحدها ليسا كافين الهدف عزم مصداقية السعي ، هما فقط كافين الحكومة اخلاء طرف كامل من تبعيات الكثافة السكانية التبعيات التي تشمل أزمة مرورية أو إنخفاض ضغط المياه بمنطقة أو خلافهم ، التبعيات من هذا الصنف أو أقل أو أكبر منه خطرا لن تكون في رقبة الدولة بعد إكتمال إفتتاح هذه المدن الجديدة وتشغيل مرافقها وإعمال الامن فيها سوف تكون المهمة التنفيذية والبرامج المؤرخة لخلخلة المناطق كثيفة السكان من عمل الأحزاب السياسية ونواب الشعب ، حالها حال تتابع أدوار المختصين المختلفين في مجال الاسكان والعقارات بدءاً من إختيار موقع التشييد لقرار قبول مقيم أو ساكن جديد او رفضه .