احدث الاخبار

مجازر الصهاينة مستمرة في مدرسة الفاجورى والساحل

كتب / محمد السيد راشد

 

شهدت زيارة بلنكين وزير الخارجية الأمريكي لإسرائيل مزيد من المجازر الصهيونية بلا

هوادة ضرب الخائف المرعوب

لا يضربون غير العزل وبعد ضرب وقصف المسشفيات اليوم تم ضرب المدارس وتم قتل النساء في الساحل بلا أي شرف ولا كرامة

انظروا للفرق بما فعلت حماس مع الرهينات وما يفعل الصهاينة ستعرفون ماذا يريد الصهاينة يريدون إبادة كاملة وليست حماس .

هي هدفهم بل هدفهم من النهر للبحر لضمان النهب والسلب المقنع لثروات الشرق إليكم بيان مكتب الحكومة .

فكتب الإعلام الحكومة في غزة أن العدوان الإسرائيلي وجرائم الاحتلال متواصلة ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، لليوم التاسع والعشرين، سواء بجريمة الإبادة الجماعية والتطهير العرقي وعنوانها المجازر الوحشية التي يشنها الاحتلال مستهدفًا الحياة الإنسانية بأبشع وأفظع الجرائم ضد الإنسانية من قتل للأطفال والنساء والشيوخ والمدنيين العزل وقصف المستشفيات والمساجد والكنائس والمؤسسات التعليمية والمرافق العامة والخدماتية وقصف الطواقم الطبية والإغاثية والمدنية والصحفية والدعاة والأئمة، أو بجريمة العقاب الجماعي ودليلها الواضح قطع إمدادات الدواء والغذاء والماء والكهرباء والاتصالات والوقود.

وأشار الإعلام الحكومي إلى أن هذه الجرائم التي تتم على مسمع ومرأى العالم أجمع ومنظماته الإنسانية والإغاثية ومنظوماته الأممية والحقوقية، وقد ناشدناهم مرارا وتكرارا وطالبناهم بالوقوف عند مسئولياتهم وأداء واجبهم، و قد ناديت لو أسمعت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي، فقد صمت آذانها وأغلقت أعينها وتجردت من إنسانيتها وآدميتها، وهي ترى شلال الدم النازف على أرض قطاع غزة، وترصد بدقة مشاهد الواقع الإنساني المنكوب داخله .

ووصف الاعلام الحكومي في غزة المواقف الدولية بالمخزية التي رأى فيها المحتل ضوء اخضر، ليواصل مذابحه ويزيد من فظاعتها وإجرامها، داعيا لوقف وقطع إمدادات النفط والوقود وغيرها عن هذا الكيان الإسرائيلي والولايات المتحدة الأمريكية بوصفها شريكة أساسية للاحتلال الاسرائيلي في هذه المحرقة، وليكن شعار التحرك من هذه النقابات والاتحادات” لا نفط ولا وقود للقتلة وأعوانهم حتى وقف الإرهاب الصهيوني وحرب الإبادة الجماعية على غزة”.

مازال العالم يغض الطرف من التحرك بشكل فعلي لوقف الابادات

والمجازر ولا يخلو صوت العالم من شيء غير أصوات الشعوب الرافضة

التي تمتصها المؤسسات والأنظمة

بشعارات لا رنين لها .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.