انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي صورة لمحراب الدكتور أسامة عبد العظيم الذي توفاه الله منذ أيام.
المحراب كان بداخل مسجده المعروف بمنطقة الامام الشافعي.
وقد كان المحراب يضم الساعة كي يدرك الوقت لأن صلاة المغرب بتنتهي قبيل العشاء و العشاء من ساعة و نصف لساعتين
أما القوائم في مشبك الورق بجوار الساعة فهذه يسجل فيها السور التي قرأها حتى يعلم ما بقي من سور لإتمام الختمة.