هذا المجاهد تيسير أبو طعيمة الذي صوره الصهاينة ليفاخروا بقتله ويجعلوه عبرة، فتحول إلى أيقونة وقدوة لشباب المسلمين وفاح ذكره العطر في العالم..
نموذج لتدبير الله لعباده وتوهينِه سبحانه لكيد الكافرين..
قسمات وجهٍ طاهرٍ يظهر منها الصدق والنقاء فيما نحسبه..
فتفكروا وقارنوا بين من ترجى لهم الشهادة من المسلمين وفي المقابل فطائس الكافرين..
قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار.
مختارة من حساب الدكتور إياد قنيبي على منصة X.