الرياضة

موندو ديبورتيفو”: مواجهة المغرب في الأولمبياد فرصة لإسبانيا للثأر

كتب – محمد السيد راشد

 

احتفت الصحافة الإسبانية بالمواجهة المنتظرة بين المنتخب الوطني المغربي الأولمبي ونظيره الإسباني في نصف نهائي مسابقة كرة القدم، ضمن دورة الألعاب الأولمبية الصيفية باريس 2024.

بصورة عدوانية بعنوان :”الانتقام لما حدث في مونديال قطر”، في إشارة إلى أن هذه المواجهة تُعيد إلى الأذهان مباراة المنتخب الوطني الأول أمام “لاروخا” في النسخة الماضية من المونديال.

 

“شاءت الأقدار أن يلتقي منتخبا إسبانيا والمغرب مرة أخرى في بطولة كبرى”.

 

وأكملت الصحيفة : “هذه المباراة ليست فقط من أجل المنافسة على الميدالية الذهبية، إنها فرصة لإسبانيا للانتقام لما حدث قبل أقل من عامين في قطر”.

 

(رؤية فنية )

المنتخب الأولمبي المغربي سينتصر لعاملين ، والصحيفة وضعت ضغوط أكبر دون ان تلتفت للفنيات.

 

أولا منتخب أسبانيا في قطر كان أقوي من منتخب المغرب في قطر ورغم ذالك

انتصر منتخب المغرب بركلات الترجيح،

ومنتخب إسبانيا في قطر أقوي كثيرا من المنتخب الإسباني الأولمبي.

 

ثانيا المنتخب المغربي الأولمبي بالثلاثي الكبير فيه (حكيمي رحيمي محمدي )

أقوي من المنتخب المغربي الأول

واقوي من المنتخب الإسباني الأولمبي،

ولو انتصر أقل من فارق هدفين هذه

مفأجاة بالنسبة لي ولتحليلاتي.

 

هذا وقد وصل المنتخب الوطني المغربي الأولمبي لكرة القدم مساء أمس السبت، إلى مدينة مارسيليا جنوب فرنسا، تأهبا لمواجهة المنتخب الإسباني في نصف نهائي دورة الألعاب الأولمبية الصيفية باريس 2024.

 

وسافر المنتخب الأولمبي إلى مارسيليا في رحلة مباشرة من العاصمة باريس، حيث ارتأى الناخب الوطني طارق السكتيوي منح اللاعبين أمس السبت راحة، قبل إجراء الحصة التدريبية الأخيرة.

وسُيجري رفاق أشرف حكيمي اليوم الأحد الحصة التدريبية الأولى والأخيرة بعد التأهل إلى “المربع الذهبي”، حيث سيعمل السكتيوي على وضع آخر “الروتوشات” على التشكيلة التي سيعتمد عليها أمام “لاروخا” من أجل انتزاع بطاقة التأهل إلى النهائي.

 

ومحتمل أن تشهد مواجهة المغرب وإسبانيا حضورا جماهيريا كبيرا بملعب “فيلودروم” بمارسيليا الاثنين القادم، كما حدث في المباريات الأخيرة للعناصر الوطنية في أولمبياد باريس 2024 رغم مشاكل التذاكر والسوق السودة .

 

الوسوم

 

وضوح الإخباري، المغرب ،اسبانيا ،أولمبياد باريس، رحيمي ،حكيمي ، محمدي .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.