متابعة/ هاني حسبو.
▪︎لا حرج في لبس القفازين في الصلاة والسجود عليهما -خاصة في الشتاء-.
▪︎يجوز التيمم عند عدم القدرة على استخدام الماء إما لبرودة الجو أو برودة الماء وخشي الإنسان على نفسه الضرر، ولا سبيل إلى الماء الدافئ.
▪︎ينبغي أن يحذر قائدو السيارات من السير بسرعة حتى لا يتناثر الطين والماء على المارّة، وليعطوا الطريق حقها. #أدب_الإسلام
▪︎ينبغي لأصحاب البيوت والشُرُفات تحذير المارّة عند وجود ميازيب بالأسطح كي لا تصيبهم بأذى.
▪︎للمؤذن في حال شدة المطر أو الريح أن يقول في أذانه: صلوا في رحالكم أو بيوتكم سواء كان ذلك بعد الأذان أو بدلا من قول: حي على الصلاة، والحديث في البخاري ومسلم
▪︎يقال عند المطر: اللهم صيِّبا نافعا.
▪︎إذا زادت الأمطار، وخيف من كثرة المياه، يقول: “اللهم حوالينا ولا علينا، اللهم على الآكام والظِّرَاب وبطون الأودية ومنابت الشجر”.
▪︎كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا عصفت الريح قال: “اللهم إني أسألك خيرها، وخير ما فيها، وخير ما أرسلت به، وأعوذ بك من شرها، وشر ما فيها، وشر ما أرسلت به”. رواه مسلم
▪︎يجوز الوضوء بماء المطر؛ لقول الله تعالى: “ويُنزِّلُ عليكم مِن السَّماء مَاء ليُطهركُم به”.
▪︎الصلاة في النعال جائزة، خاصة عند الحاجة لذلك.
▪︎إذا أصاب ثوبك أخي أو جلبابك أختي ماء أو طين فإنه لا ينجس وتجوز الصلاة فيه.
▪︎عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ رضي الله عنه: “أَنَّهُ كَانَ إِذَا سَمِعَ الرَّعْدَ تَرَكَ الْحَدِيثَ، وَقَالَ: سُبْحَانَ الَّذِي يُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَالْمَلَائِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ [الرعد: 13] ، ثُمَّ يَقُولُ: إِنَّ هَذَا لَوَعِيدٌ شَدِيدٌ لِأَهْلِ الْأَرْضِ”. صحيح الأدب المفرد
مقتطفات من كتاب: نصيحةالأصفياء بفقه وآداب فصل الشتاء إشراف أ.د أحمد النقيب