آن الأوان

بقلم  ا. د /نادية حجازي نعمان

آن الأوان
واللي كان كان
آن الأوان
وماكانش ف الحسبان
أسيب المكان
أهاجر كمان
أبعد عن النيران
وكل الأشجان
أهرب م الهوان
مافيش أمان
ولا ضمان
لراحة أو سلوان
حأروح مكان
أحس إني إنسان
وأخبي العنوان
جنينة ريحان
بين الأغصان
لشجر رمان
أسمع الآدان
يوصلني ألحان
أردده باللسان
أعبد الرحمن
وأنام إنسان

Exit mobile version