البحث العلمى
إبتكار طاولة للباحثين وطلاب العلم للمراجع المفتوحة.

كتبت /زينب الدراجيني
قامت وسائل التواصل الاجتماعي بنشر لابتكار عملي أنجزه الباحث السعودي أحمد صالح المانع، ابتكار الدكتوراه في تطوير التعليم، وأكد الباحث السعودي أن المهندس مساعد القرني ساهم في تصميم هذه الطاولة البحثية المبتكرة.
وأضاف المانع أن” الحاجه أم الاختراع” هو المثل الأكثر تصابقا مع الفكرة الإبداعية لهذه الطاولة التي يستخدمها الباحثون أثناء القراءة والمراجعة، وتحتوي الطاولة على طابقين من الرفوف للمراجعة المفتوحة تستوعب 30 مرجعا مرة واحدة، ورف آخر يستوعب 200 مرجع من الكتب المغلقة.
وقال صاحب الابتكار أن الفكرة نشأت من الحاجه حتى لا يضطر الباحث للقيام والذهاب للبحث عن المراجع، وبالتالي يضيع وقته ويبذل الجهد وينقطع حبل أفكاره، لذلك وضعت المراجع جميعها في متناول الباحث بعضها مفتوح وبعضها مغلق.