التصنيف: العالم

كل ما يدور حولك بالعالم

  • سامح شكري يلتقي المبعوث الرئاسي الأمريكي الخاص للمناخ “جون كيري”

    سامح شكري يلتقي المبعوث الرئاسي الأمريكي الخاص للمناخ “جون كيري”

     

    كتب. إبراهيم عوف 

    التقى وزير الخارجية سامح شكري، الرئيس المعين للدورة ٢٧ لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ COP27، اأمس الموافق ٧ سبتمبر  الجاري، المبعوث الرئاسي الأمريكي الخاص للمناخ “جون كيري”، وذلك على هامش مشاركتهما في فعاليات النسخة الثانية من منتدى مصر للتعاون الدولي Egypt ICF المنعقد بالعاصمة الإدارية الجديدة.

     

    وفي تصريحات للسفير أحمد أبو زيد، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، أوضح أن اللقاء بحث أوجه التشاور والتنسيق الجاري بين مصر والولايات المتحدة في مجال تغير المناخ، حيث ثمن الجانبان مستوى التعاون القائم بينهما في شتى موضوعات عمل المناخ الدولي، وتبادلا الرؤى ووجهات النظر حول القضايا ذات الأولوية في هذا الصدد، وخاصةً فيما يتعلق بالتكيُف مع تغير المناخ والتخفيف من تداعياته السلبية وحشد تمويل المُناخ.

     

    كما أشار السفير أبو زيد إلى تناول المقابلة  الترتيبات والتحضيرات الجارية لانعقاد مؤتمر COP27 بشرم الشيخ في شهر نوفمبر المقبل، فضلاً عن رؤية الرئاسة المصرية للمؤتمر لأهم الموضوعات المطروحة على أجندته، وهو ما أكد معه الجانبان أهمية مواصلة التشاور في هذا الصدد خلال الفترة المقبلة على نحو يُسهم في خروج المؤتمر بالنتائج المنشودة.

  • مشاركة كبيرة في دورة ” صحافة المناخ ” للأسبوع الرابع بنقابة الصحفيين

    مشاركة كبيرة في دورة ” صحافة المناخ ” للأسبوع الرابع بنقابة الصحفيين

     

    كتب. إبراهيم عوف

    يشارك في الدورة نخبة من كبار الخبراء والمتخصصين في علوم البيئة والمناخ

    من بينهم الدكتور صابر عثمان الخبير الدولى فى تغير المناخ، والدكتور أحمد كامل حجازى عضو اللجنة العليا لصون الطبيعة، والمهندس أحمد كمال مدير مكتب الالتزام البيئى والتنمية المستدامة باتحاد الصناعات المصرية، والدكتور عبدالمسيح سمعان أستاذ التربية البيئية بجامعة عين شمس، والدكتور هشام بشير وكيل كلية الاقتصاد والعلوم السياسية، والدكتور عماد الدين عدلى رئيس المكتب العربى للشباب والبيئة.


    الهدف من الدورة هو دعم وتأهيل الصحفيين لحضور وتغطية مؤتمر التغيرات المناخية (Cop27) الذي سيعقد بمدينة شرم الشيخ في نوفمبر القادم.

     

  • الدهشان يؤكد على أهمية التوجه نحو الذكاء الاصطناعي

    الدهشان يؤكد على أهمية التوجه نحو الذكاء الاصطناعي

     

    كتب. نجوي رجب

    ▪ قال الدكتور أيمن الدهشان إستشاري نظم الإدارة الدولية ، ان التحولات التكنولوجية الهامة التي عرفها العالم منذ عقود كثيرة، وشدة المنافسة في القطاع المصرفي و مع ارتفاع التكاليف التشغيلية تدعو إلى اتجاه البنوك نحو تبني الذكاء الاصطناعي من أجل تعزيز قدرتها التنافسية وتوطيد العلاقة بين البنك وعملاؤه ، ويرى الدهشان ان القطاع المصرفي طرفا رئيسيا في أي اقتصاد، حيث يعمل على تسهيل حركة الأموال من أصحاب الفائض إلى أصحاب العجز ، بالشكل الذي يوفر التمويل الكافي لمختلف الاستثمارات وبالتالي دفع عجلة التنمية الاقتصادية وزيادة معدلات النمو في مختلف الاقتصاديات.
    ▪ حيث إن البيئة المصرفية خلال العقود الأخيرة درجة كبيرة من الديناميكية والتعقيد، بسبب موجات العولمة وتسارع الابتكارات، هذه الأخيرة وضعت البنوك في مختلف الدول أمام تحد كبير ألا وهو مسايرة هذه التحولات المدفوعة من طرف الشركات المالية الكبيرة من أجل الحفاظ على الحصة السوقية والتوسع أكثر نحو أسواق جديدة
    والسؤال الآن ماهي أهم مزايا الذكاء الاصطناعي :-
    1. تخفيض التكاليف وهو أحد أهم التوجهات العالمية .
    2. إمكانية جمع وتحليل هذه البيانات والمعلومات لاتخاذ القرارات المثلى .
    3. توفير الوقت من خلال العمل بنظام 7/24 .

    وأكد الدهشان انه لا طريق للقطاع المصرفي لتحقيق أهدافه الا بعد وجود استراتيجية تدريجية واضحة للذكاء الاصطناعي ويعد الاتجاه نحو محاكاة الذكاء البشري أحد أبرز التطورات التكنولوجية التي يشهدها العالم اليوم والتي تسعي البنوك الي تبنيها من أجل الحد من التكاليف التشغيلية والتقرب أكثر من العملاء بالشكل الذي ينعكس علي أداء هذه المصارف.

  • قصور التشريعات القانونية في حماية المرأة العربية من العنف  

    قصور التشريعات القانونية في حماية المرأة العربية من العنف  

    بقلم / سارة السهيل

    رغم التطور الانساني لحضارة العقد الثالث من الألفية الثالثة، وما شهده العالم من حريات في الفكر والاعتقاد والعمل وارساء الحقوق، الا اننا لانزال نرى انتهاكات صارخة في حقوق المرأة العربية وسلامتها النفسية والجسدية والاقتصادية ومرجع ذلك كله الى ثقافة موروثة  تعتبر تأديب الرجل زوجته بالضرب أو التسفيه أو التحقير شأناً أسريا لا يحق للمجتمع التدخل فيه. وما زال من يرى ان الرجل بصفته أبا او أخا او زوجا وصيا على أحلام المرأة ابنة او زوجة أو أخت، ومن ثم يحق له منعها من مواصلة التعليم او  العمل او الحصول على ميراثها، في مخالفة صريحة للشرائع السماوية ذاتها.
    وهاهو مجتمعنا الانساني المعاصر الذي يتشدق بحقوق الانسان لا يزال قاصرا عن حماية النساء من التحرش و الاغتصاب في الحروب أو في العمل او حتى في الشارع. من تجرؤ منهن على كشف وفضح المتحرشين والمغتصبين لجسدها او حقوقوها المالية او الشرعية، تصبح مرما لنيران تشويه السمعة او الحبس في المنزل باعتبار ذلك عار اجتماعي يشوه صورة العائلة.
    لاشك ان استمرار العنف ضد المرأة في العالم العربي كسرطان منتشر،  باتت تشتد مخاطره على المرأة وتطور هذا الخطر وصولا الى ازهاق روحها وحرمانها من حق الحياة في لحظة على مسمع ومرأى من المجتمع الذي وقف مذهولا أمام جرائم قتل كجريمة قتل الطالبة الجامعية برصاصات عدة داخل الحرم الجامعي في المملكة الأردنية، وقبلها مقتل الفتاة نيرة أشرف على يد زميلها محمد عادل بجامعة المنصورة، وبعدها مباشرة مقتل الطالبة المتفوقة سلمى بهجت على يد زميلها اسلام محمد . والجريمتان وقعتا بسبب رفض الفتاتين الارتباط بالشابيين .
    وجرائم القتل هذه شرعا من أعظم الذنوب التي نهى عنها الشرع الحكيم ، ومع ذلك باتت تتم بدم بارد ، لاننا ببساطة لم نوقف العنف ضد المرأة منذ ان كانت طفلة يتم التمييز بينها وبين شقيقها لانه ذكر فتعطى له الامتيازات ويعطى للطفلة القليل، والتمييز بينها وبين زميلها في العمل فلا تترقى الا بواسطة او او تحرش، ومنذ ان منع اصحاب النفوس الامارة بالسوء لعقود طويلة حق المرأة في الحصول على ميراثها الشرعي وفقا لاعراف ان هذه الثروة ستذهب الى زوجها والاخوة أحق بالثروة من الزوج .
    يعني ببساطة اننا نرمي بالشريعة والحقوق المدنية والانسانية جانبا لتحقيق مصالح شخصية رخيصة في النهاية أدت بنا الى ازهاق الارواح البريئة .
    فالجرائم البشعة التي وقعت امام الحرم الجامعي في مصر او الاردن وغيرهما تعكس غياب العدل داخل المنظومة الاسرية، وقصور التربية القائمة على العدل والمساواة بين أفراد الاسرة، مما أعطى للقتلة مسوغا بالتميز على المرأة، وكانها ملكا خاصا به  يتصرف فيها كما يتصرف في حيازته لقطعة أرض او ماشية او سيارة، يخربها يدمرها يفعل بها ما يشاء كيف يشاء، ولا عزاء للدين والاخلاق والانسانية والقوانين .
    يجري انتهاك سلامة المرأة وحقها في الأمن والعمل والزواج بمن تريد، رغم ان المفهوم الثقافي العربي في جذوره الاصيلة يقوم علي حماية الضعيف وانصافه وحماية المرأة من اي مخاطر ، لكننا مع تقادم الزمن صار العكس هو القائم على انتهاك لحرمة المرأة طفلة وصبية وطالبة وزوجة وأما وربما عجوزا في بعض الاحيان عندما يتطاول الشاب على أمه ويسعي لسلب مالها .
    رمي بلاء
    لم يقتصرالمجتمع في جعل المرأة العربية ضحية للعنف في مظاهره المختلفة، بل انه تمادى في تحميل الضحية مسئولية ما يقع عليها من جرائم عنف فاذا تعرضت للاغتصاب فالمجتمع يحملها المسئولية لانهاعجزت عن الدفاع عن نفسها بل قد تتعرض للقتل بتهمة الشرف بهتانا ، واذا رفضت ضرب الزوج لها واهانته تتهم بالفشل وعدم القدرة على تحمل المسئولية الاسرية، واذا قاضت أشقائها طلبا بحقها في الميراث تتهم بالفصام الاسري، واذا رفضت الزواج المبكر تصبح متمردة على الاسرة وناقصة أدب واخلاق ، واذا نادت بالمساواة في الترقي  بالعمل يكال لها بمكياليين وتصبح نهبا للصراعات والهجوم والانتقاص من جهودها العملية.
    ان مجتمعنا العربي  للاسف الشديد، في الكثير من جوانبه يطلب من المرأة الصمت وعدم المطالبة بالحقوق والقبول بكل ما يفرضه المجتمع عليها حتى  تأمن شر أفراد من القتل المادي والمعنوي والاقتصادي. والعجيب ان هذا المجتمع الذي يدعي انه يحمي المرأة ويحافظ عليها، هو نفسه الذي يعجز عن حمايتها من الاغتصاب وقت الحروب والازمات بل انه وهو في عنفوانه عجز عن حماية الطالبات داخل الحرم الجامعي نفسه! .
    وفي كل عام تتسابق المؤسسات العربية والدولية لوضع  خطط وتشريعات لحماية المرأة من العنف، ولكن كل هذه الجهود لم تثمر بعد الثمار المرجوة في حماية المراة خاصة العربية من العنف المجتمعي .
    ورغم أيضا الجهود التي بذلت من أجل مساواة المرأة في العمل ومنحها الحق في تولي المناصب العليا وهو ما جرى في معظم دولنا العربية، غير ان ذلك كله لم يمنع جرائم العنف بحق المرأة، لان المسألة ببساطة مرتبطة بضرورة تغيير العادات والتقاليد التي تبرز تفوق الرجل وتمييزه على المرأة، ثم  التربية والنشء على مساواة الذكر بالانثى في الحقوق والواجبات الاجتماعية والقانونية .
    لاشك اننا في أشد الحاجة الي تغيير المفاهيم الثقافية التي تنظر للمرأة على انها مواطن من الدرجة الثانية قبل ان نتوجه الى سن تشريعات قانونية لحمايتها من العنف . فالثقافة التي ترمي بذورها في ارض المجتمع لتغرس المراة شريك فاعل الى جنب الرجل وان كليهما يكمل الاخر، لجديرة بالقضاء على وصمة عار التمييز والعنف بحق المرأة وازهاق روحها ماديا او معنويا .

     

  • د. حنان يوسف تدعو لتبني منهج لخطاب التسامح ونبذ العنف

    د. حنان يوسف تدعو لتبني منهج لخطاب التسامح ونبذ العنف

     

    كتب. إبراهيم عوف

    اكدت الدكتورة حنان يوسف استاذ الاعلام ورئيسة المنظمة العربية للحوار علي ضرورة تبني منهج لنشر ثقافة التسامح واحلاله موضع خطاب العنف الذي اصبح ممنهجا ومترسخا في العديد من المظاهر السلوكية داخل المجتمع الان .
    جاء ذلك خلال مشاركتها في الجلسة الختامية لمؤتمر”التسامح ومواجهة العنف.. من المبدأ إلى التطبيق”، الذي نظمته الهيئة القبطية الإنجيلية، برئاسة القس الدكتور أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، في مدينة العين السخنة يومي ٢٢-٢٣ اغسطس ٢٠٢٢ وحضره وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة.


    واستعرضت الدكتورة حنان يوسف خلال كلمتها دور الاعلام والثقافة والشباب في بناء الوعي تجاه نشر ثقافة التسامح ونبذ العنف في المجتمع.
    واكدت ان الخطاب الاعلامي لابد أن يتم تنقيته من اية محتوي من شأنه نشر العنف في المجتمع .
    وان هناك ضرورة للتعاون التام بين الخطاب الاعلامي والخطاب الثقافي باعتبارهما وجهان لعملة واحدة في بناء الوعي تجاه منهجية بناء خطاب التسامح القائم علي رؤية استراتيجية منظمة وتراكمية ومخططة.
    ودعت الي الاهتمام بالفئة العمرية من الطلائع والمراهقة باعتبارها من اهم المراحل السنية في تشكيل الوعي والسلوك بين الشباب تجاه تبني ثقافة التسامح.
    وشارك في المؤتمر عدد كبير من قادة الفكر في المجتمع المصري، من مختلف المجالات، من بينهم: علماء الدين الإسلامي والمسيحي، وقيادات إعلامية، وأعضاء بمجلسي الشيوخ والنواب، وأعضاء بتنسيقية شباب الأحزاب، ومثقفون، وممثلون للمجتمع المدني.
    وناقش المؤتمر في جلساته عددًا من القضايا التي تدور حول “التسامح ومواجهة العنف، وقيمة التسامح كمنهج حياتي، والجوانب الاجتماعية والثقافية للعنف، وآليات نشر ثقافة التسامح ومواجهة العنف، ودور الإعلام في تشكيل الوعي الاجتماعي، ودور الثقافة في بناء الشخصية، وأهمية الشباب وبناء الوعي”.
    يذكر أن منتدى حوار الثقافات التابع للهيئة القبطية الإنجيلية، ناقش على مدار الأعوام الماضية موضوعات “المواطنه في التعليم، وفي الإعلام، والتعددية، ومواجهة العنف والغلو، ومواجهة خطاب الكراهية”.

  • طلال مشلح يعقد بروتوكول تعاون مع شركة GTL للتكنولوجيا

    طلال مشلح يعقد بروتوكول تعاون مع شركة GTL للتكنولوجيا

     

    كتبت. نجوي رجب 

    عقدت شركة السور برئاسة د طلال مشلح بروتوكول تعاون مع شركة Gtl الأمريكية ، والتي تعمل في مجال التكنولوجيا.

    ونوه مشلح أن شركة GTL الأمريكية هي شركة عالمية ، تتميز ب ٣ برائات للاختراع ،
    الاختراع الأول : هو تحويل الغاز المحروق إلى فيو للطائرات ، ثانيا: القيام بمحطات طاقة شمسية تدور على مدار اليوم ،
    ثالثا : إنتاج الهيدروجين ” الطاقة الجديدة ”

    وأضاف مشلح أن شركة GTL من الشركات المتقدمة على مستوي العالم ، مؤكدا أن شركة السور عقدت عقد شراكة مع شركة Gtl للتكنولوجيا علي مستوي الشرق الأوسط وأفريقيا , مؤكدا أنه تم البدء في عمل مشروعات بدول الخليج ومنها السعودية والإمارات وعمان ومصر ومن المقرر التجهيز لدخول ليبيا خلال الأيام القادمة.

    يذكر أن شركة Gtl للتكنولوجيا تقوم بعدة عمليات منها ،حيث
    تنتج آبار النفط غازات الهيدروكربونات المتطايرة ، ومعظمها غاز الميثان المنتجون لا يريدون هذا الغاز إلا إذا أمكن جمعه ونقله بسهولة ، لذلك يقوم معظم المنتجين بإشعال الغاز أو تنفيسه في البيئة يحول حلنا غاز رأس البئر إلى وقود ديزل يحتوي على نسبة منخفضة جدا من الكبريت ووقود نفاث ونفثا باستخدام وحدة منخفضة التكلفة وقائمة بذاتها يستخدم تحويل الغاز إلى سوائل عملية محمية ومسجلة الملكية لتحويل غاز الشعلة إلى وقود جاهز للعملاء ، وتوليد إيرادات جديدة ، وتجنب تكاليف الاحتراق وتقليل الغازات الضارة.

    أن واحدة من أكثر الطرق شيوعا لإنتاج الهيدروجين الأخضر هي من خلال عملية تسمي التحليل الكهربائي للماء ، في هذه العملية ، يتم استخدام الطاقة المتجددة بواسطة المحلل الكهربائي لتقسيم الماء إلى هيدروجين وأكسجين ، يمكن أن يتراوح حجم المحلل الكهربائي من صغير إلى كبير الحجم ، ويمكن استخدامه لمجموعة متنوعة من التطبيقات ، مثل تخزين الطاقة المتجددة والتخزين المؤقت أو لتوليد الهيدروجين كمواد وسيطة للصناعة ، حاليا تقنيات التحليل الكهربائي الرئيسية هي القلوية و PEM غشاء التبادل البروتوني، نحن أحد الموردين الرائدين في العالم لتقنيات المحلل الكهربائي PEM مما يعني أنه يمكن لعملائنا الاعتماد علينا للحصول على حلول H2 الخضراء المتكاملة ٠

    أن التخلص من الإطارات ليس فقط مكلفا للغاية بالنسبة للبلديات ، بل إن مقالب الإطارات تشكل أيضا مخاطر بيئية وصحية خطيرة تتسبب حرائق تفريغ الإطارات السامة ، التي تحدث غالبا نتيجة الحرق المتعمد ، في تلوث الهواء علي نطاق واسع وتلوث المياه الجوفية ، تقنيتنا خالية من التلوث البيئي بدون انبعاثات كبيرة في الهواء أو خطر تلوث المياه الجوفية ، توجد أسواق قوية لجميع منتجات الإطارات المعاد تدويرها التي سينتجها مصنعنا بما في ذلك الديزل الصناعي منخفض الكبريت وأسود الكربون ( شار )وخردة الصلب والكهرباء.

    تقوم شركة Gtl ب تقسيم المواد التي أساسها الكربون إلى غاز تخليقي عالي الجودة وكربون دون توليد غازات ضارة ومنتجات ثانوية يتعرض خام التغذية القائم على الكربون للحرارة الشديدة في نظام الحلقة المغلقة يتم تقسيم النفايات على المستوي الجزيئي.

    اما المخرجات تستخدم لتشغيل التوربينات الغازية عالية الكفاءة أو المولدات الغازية للإخراج الكهربائي ، الكربون يستخدم لدعم الاقتصاد المحلي أو الوطني بأشكال عديدة .

  • “الخريجين” تحتفل بالذكرى الـ 70 لثورة يوليو

    “الخريجين” تحتفل بالذكرى الـ 70 لثورة يوليو

     

    كتب. إبراهيم عوف 

    تنظم الجمعية المصرية لخريجى الجامعات الروسية والسوفيتية ندوة بعنوان “ثورة يوليو .. 70 عام والإتحاد السوفيتى” حول التعاون بين مصر والاتحاد السوفيتى والإنجازات التى تمت فى هذا الوقت، والدعوة عامة للجميع وذلك فى السابعة مساء الخميس الموافق 21 يوليو الجارى بمقر البيت الروسى بالدقى.
    يدير الندوة “شريف جاد” رئيس الجمعية المصرية- الاتحاد العربى لخريجى الجامعات الروسية والسوفيتية ويتحدث فيها الدكتور “مجدى زعبل” رئيس جمعية الصداقة المصرية – الأوزبكية، المؤرخ والكاتب الصحفى “محمد الشافعى”، الدكتور “فتحى طوغان” أمين عام جمعية الخريجين و”أحمد حسين” من منتدى 23 يوليو، بحضور كل من “مراد جاتين” مدير المراكز الثقافية الروسية فى مصر والمهندس “عبد الحكيم جمال عبد الناصر”.
    هذا وصرح “جاتين” أن ثورة ٢٣ يوليو تُعد نقطة فارقة في التاريخ المصرى، كونها صنعت تغييرات قوية في تاريخ المنطقة، وأكد على فتح أبواب البيت الروسى بالقاهرة وترحيبه الدائم بأنشطة جمعية الخريجين.

  • مشاركة مصرية فى مؤتمر روسى للترجمة

    مشاركة مصرية فى مؤتمر روسى للترجمة

     

    كتب. إبراهيم عوف 

    نظم معهد الإستشراق في موسكو مؤتمراً دولياً عن بُعد تحت عنوان “تاريخ وواقع ومستقبل الترجمة بين العربية والروسية” وعلى مدار يومين تناول المؤتمر التحديات التي تقف امام المترجمين ومستقبل الترجمة وأهم الكُتاب الذين يتابع القراء إبداعاتهم، كما دار النقاش حول ترجمة الشعر والضوابط اللازمة لتحقيق التكافؤ في الترجمة وقد تم توجيه الدعوة الى عدد كبير من كبار المستشرقين والمستعربين في روسيا وكبار العلماء والأكاديميين والمترجمين فى العالم العربى، وقد شارك من مصر كل من د.”محمد نصر الجبالي” رئيس قسم اللغة الروسية بجامعة عين شمس ود.”دينا محمد” أستاذ الأدب الروسى بكلية الألسن.


    من جانبه عبر الدكتور “محمد نصر الجبالى” عن سعادته بالدعوة التى وجهها له “فيتالي نعومكين” عميد المعهد وأحد رموز الاستشراق الروسى للمشاركة فى المؤتمر، الأمر الذى يعكس تنامى العلاقات الإنسانية والثقافية بين روسيا والعالم العربى ككل ومصر بصفة خاصة، لافتاً الى أن التوصيات التى خرج المؤتمر بها كانت فى غاية الأهمية ومنها العمل على صياغة مقترحات لوضع قائمة بالكتب المهمة لترجمتها الى اللغة العربية والعكس كما تمت الإشادة بجهود معهد الترجمة فى موسكو، والتوصية بعقد المؤتمر بشكل دورى.
    كما صرحت الدكتورة “دينا محمد” أن المؤتمر كان فرصة جيدة للوقوف على المشكلات التى تواجه المترجمين اثناء عملهم، لافتة الى انها طلبت من “فيتالى نعومكين” عميد معهد الإستشراق أن تعود روسيا لدعم المترجمين العرب وتوفير دور نشر بديلة تروج لترجمة الأدب الروسى المعاصر لتعريف القارئ العربى به وتحتوى الجيل الجديد من المترجمين وتدعمهم، وعبرت عن أملها فى أن يتم عقد المؤتمر سنوياً لإيجاد المزيد من التواصل بين المهتمين بالأدب الروسى والعربى.
    جدير بالذكر أن معهد الإستشراق الروسى بموسكو تم تأسيسه عام 1818، في مدينة سان بطرسبورج، وهو يُعد من اكبر معاهد الاستشراق في العالم والمؤسسة العلمية الاولى في روسيا في الدراسات الشرقية.

  • تهنئة “الخريجين” بافتتاح المكتبة الرئاسية الروسية في مصر

    تهنئة “الخريجين” بافتتاح المكتبة الرئاسية الروسية في مصر

     

    كتب. إبراهيم عوف 
    رحبت الجمعية المصرية لخريجي الجامعات الروسية والسوفيتية بافتتاح مركز الوصول عن بُعد للمكتبة الرئاسية الروسية في مصر، بحضور كل من “نزيه النجارى” سفير مصر فى روسيا، “يورى يوسوف” مدير المكتبة الرئاسية، “مراد جاتين” مدير المراكز الثقافية الروسية فى مصر، الدكتورة “مكارم الغمرى” عميد كلية الألسن السابق واستاذ الأدب الروسى، د.”محمد نصر الجبالى” رئيس قسم اللغة الروسية بجامعة عين شمس، “أوميدا تيشابايفا” مدير مكتبة أوزبكستان الوطنية، شريف جاد” رئيس الجمعية المصرية-الاتحاد العربى لخريجى الجامعات الروسية والسوفيتية ود.”فتحى طوغان” الأمين العام لجمعية الخريجين.
    من جانبه صرح “شريف جاد” أن افتتاح المكتبة فى مصر يمثل نقلة نوعية للنشاط المكتبى الروسى لكونها المنصة الألكترونية القادرة على تلبية احتياجات الباحثين والدارسين المهتمين بالشأن الروسى والعلاقات المصرية الروسية وهو ما كان ينقصنا فى السنوات الأخيرة، وقدم “جاد” التهنئة لـ”مراد جاتين” على مجهودات المراكز الثقافية الروسية فى مصر فى مد جسور التواصل مع المجتمع الروسى وكافة مؤسساته الثقافية، وعبر عن أمله فى أن تعزز المكتبة تواجدها فى محيط الوطن العربى بأكمله.
    كما أشار الدكتور “فتحى طوغان” الى أن المكتبة الرئاسية هى صرح ثقافى عظيم وقِبلة للمثقفين والباحثين من جميع انحاء العالم لكونها تحتوى على مجموعة فريدة من الكتب والمطبوعات والوثائق التاريخية.
    بينما أعربت الدكتورة “مكارم الغمرى” عن سعادتها بالدعوة لحضور الإفتتاح الذى يؤكد عمق العلاقات بين البلدين و إثراء للتعاون الثقافى والعلمى بينهما.
    وقال الدكتور “محمد نصر الجبالى” أن المكتبة الرئاسية تعد من المكتبات الكبرى في روسيا وتحتوى على عدد ضخم من الكتب، وأضاف “الجبالى” أن هذا الافتتاح يأتى في الوقت الذى تشهد فيه اللغة الروسية اهتماما متزايدا في مصر والدليل على ذلك افتتاح العديد من اقسام اللغة الروسية في السنوات الاخيرة وهو ما يعكس بجلاء تنامي العلاقات الثقافية والتعليمية بين البلدين.
    في حين أشاد كل من الدكتور “تامر فؤاد” والدكتور “ايمن منتصر” من اعضاء الجمعية، بمبادرة المكتبة الرئاسية الروسية كونها ستساعد طالبي العلم والباحثين في مصر من الوصول للعديد من الكتب والوثائق الهامة بكل سهولة ويسر وأنه حدث غير مسبوق.
    جدير بالذكر أنه على هامش الإفتتاح تم عرض الفيلم التسجيلى الروسى عن مدينة النوبة المصرية بمقر المكتبة الرئاسية الروسية فى سان بطرسبورج.

  • عرض فيلم “الأب” الإيرانى بالبيت الروسى بالقاهرة

    عرض فيلم “الأب” الإيرانى بالبيت الروسى بالقاهرة

     

    فى اطار عروضها الشهرية بالبيت الروسى بالقاهرة، تعرض جمعية الفيلم برئاسة الفنان “محمود عبد السميع” فى السابعة مساء السبت 18 يونيو الفيلم الإيرانى “الأب” الحاصل على كريستال في مهرجان فجر السينمائى 1996 وجائزة لجنة التحكيم فى مهرجان سان سباستيان السينمائى الدولى 1996 وجائزة افضل سيناريو وجائزة لجنة التحكيم الخاصة بمهرجان تورينو الدولى لسينما الشباب 1996 وجائزة جولدن دولفين الدولى 1997.
    تدور أحداث الفيلم الذى يقدمه الدكتور “جلال سعيد” عضو مجلس ادارة جمعية الفيلم، حول قصة صبي يشعر بالمسؤولية تجاه أسرته المكونة من أخواته البنات وأمه بعد وفاة والده المفاجئة فى حادث دراجة نارية، وبعد عودته من رحلة عمل طويلة يفاجأ بزواج أمه من شرطى وانتقالها للعيش معه فى منزل كبير، فتنقلب كل الموازين أمامه ويمتلأ كرهاً لهذا الدخيل الجديد، على الرغم من أن الزوج كان يعامله بمنتهى الرفق واللين كونه كان يحلم بأن يكون له طفل ولكن لم تسعده الأقدار بهذا، ليشعر بالسعادة اليوم بعد أن أصبح أباً لهذه الأسرة الصغيرة.
    من جانبه أشاد “مراد جاتين” مدير المراكز الثقافية الروسية فى مصر بالتنوع الذى تحرص عليه جمعية الفيلم فى اختيار أفلامها كونها تسلط الضوء على السينما العالمية بكل جنسياتها، فى حين ثَمن الفنان “محمود عبد السميع” التعاون المشترك مع البيت الروسى.
    كما أكد “شريف جاد” نائب رئيس جمعية الفيلم على أن الدعوة عامة لجميع محبى الفن السابع وعشاق السينما العالمية لحضور العروض بمقر البيت الروسى بالقاهرة.