تقارير وتحقيقات

محمد إمام مرشح مجلس الشيوخ يدعو الناخبين لصناعة المستقبل

مرشح حزب التحرير  : عضوية المجالس النيابية أمانة يضعها الناخب في رقبة النائب 

أجرى الحوار / عبد الله عتمان

سعى العديد من الشباب للترشح لإنتخابات مجلس الشيوخ المصري ، ويحملون أمالا عريضة بان يتمكنوا من خلال عضويتهم في المجلس في حل مشاكل الشباب مصوالذين يمثلون نسبة 60 % من عدد سكان مصر . وايضا المساهمة في حل مشاكل المواطنين عبر القنوات القانونية وبالتواصل البناء مع السلطة التنقيذية .

ويقول الشاب محمد أمام  مرشح حزب التحرير المصري على المقاعد الفردية بمحافظة القاهرة أنه فكر كثيرا قبل تقديم طلب الترشح واضعاا في الاعتبار ثقل الأمانة التي تنتظره في حالة الفوز ان شاء الله . وأكد في تصريح لجريدة ( وضوح ) أن لديه عدة مشاريع بقوانين قام بدراستها مع الخبراء والمختصين داخل الحزب وخارجه، تتضمن حل لبعض مشاكل الشباب في مقدمتها البطالة . والعمل على تعزيز  توجههم الى العمل الخاص وعدم انتظار للوطيفة المكتبية .

وأوضح محمد أن تجربته الشخصية تعزز هذا التوجه فرغم حضوله على ليسانس الفلسفة من كلية الاداب جامعة حلوان الا انه بدأ العمل بالقطاع الخاص بجانب الدراسة ، وبعد التخرج واصل العمل في القطاع الخاص حتى أسس مشروعه الخاص الذي حقق بفضل الله ناحجا ملحوظا وساهم في توفير فرص عمل للعشرات من الشباب .

قيادات حزب التحرير المصري في اجتماع مع مرشحي الحزب

وقال محمد أمام رمز المروحة أن حملته الانتخابية تحمل شعار ” كن شريكا في صناعة المستقبل ” لانه يؤمن بالعمل الجماعي وشراكة المواطنين تبدأ بمشاركتهم في الانتخابات والمبادرة على الإدلاء بأصواتهم. وبعد الانتخابات بتستمر المشاركة بتواجد العضو  المنتخب دائما وسط المواطنين وعقد لقاءات اسبوعية معهم لمتابعة كل تطور في حياتهم وكل تطور في أوضاع بلدنا الحبيبة مصر .

وفي الختام تتمنى أسرة  (وضوح ) وفي مقدمتها رئيس التحرير الكاتب الصحفي مدبولي عتمان نائب رئيس تحرير  جريدة الجمهورية ومدير مركز الوعي العربي للدراسات الاستراتيجية، يتمنون  للمرشح محمد إمام الفوز بعضوية مجلس الشيوخ كي يسعى لتنفيذ كل مشاريعه وعلى افكاره في خدمة للشعب والوطن .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.